![]() |
غزل قلوب مصرية الاخبارى | فى قلب الحدث قسم مخصص لعرض آخر الأخبار من وكالات الأنباء العالمية والمحلية |
![]() |
![]() |
![]() |
#51 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
تذبذب بالأسواق الأوروبية.. وتراجع في الآسيوية
استهلت الأسواق الأوروبية تعاملات الثلاثاء بتذبذب بتأثير الخسائر المتواصلة في معظم أسواق آسيا والباسفيك الثلاثاء في إثر جلسة متقلبة لوول ستريت الاثنين. وتأرجحت التعاملات في أهم أسواق أوروبا - لندن وباريس وفرانكفورت - مع بدء التعاملات الصباحية، فيما أغلقت معظم الأسواق الآسيوية على تراجع. وجاءت خسائر آسواق آسيا والباسفيك فيما تناقش واشنطن خطة لإنقاذ ثلاثة من أكبر شركات صناعة سيارات أمريكية. وأنهى مؤشر "نيكاي 225" التعاملات الثلاثاء بتراجع بلغ 2.3 في المائة، فيما أغلق "مؤشر أستراليا All Ordinaris" على انخفاض قدره 3.5 في المائة، وفقد ************بي" بكوريا الجنوبية، 3.9 في المائة. وبلغت الخسائر أوجها في مؤشر "هانغ سينغ" بهونغ كونغ الذي تراجع بواقع 5.7 في المائة، خلال تعاملات الظهيرة. سي ان ان ارابيك
|
|
![]() |
![]() |
#52 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
خبراء الاقتصاد: خلاف حول الأزمة.. اتفاق على مصير الخليج
يبدو أن الأزمة المالية العالمية تحيّر الخبراء وكبار المسؤولين عن الاقتصاد والطاقة والمصارف بقدر ما تحيّر عامة الناس، حيث لا يمكن العثور على إجابة شافية حول أسباب الوضع الحالي أو الأفق الزمني اللازم للخروج منها، أو حقيقة أوضاع أسواق النفط وتأثيرها على المسار العام للأمور. ففي منتدى القادة الذي استضافته إمارة دبي الأحد والاثنين الماضيين، تراوحت الآراء بين مفرط في التشاؤم ومُغرق في التفاؤل، فمن جهة، توقع المدير السابق لصندوق النقد الدولي، جيمس ولفنسون، أن تعاني الدول الغربية من انكماش قد يستمر لسنوات. بينما قال رئيس مجموعة سيتي جروب البنكية وين بيشوف، إن خطط الإنقاذ الاقتصادي التي طبقتها الدول الكبرى أبعدت شبح انهيار القطاع المالي العالمي، وإن كانت لم تنعكس إيجاباً على البورصات بعد، مبدياً اعتقاده بأن العالم تجاوز قرابة ثلثي الأزمة ولم يبق إلا الثلث الأخير منها. وأبدى بيشوف، الذي تحدث الاثنين عن ثقته بأن البورصات العالمية ستتحسن على المدى المتوسط، واصفاً التراجعات الحالية فيها بأنها "الغبار الأخير للتراجع الطويل الذي بدأ قبل عامين وكانت ذروته مع الانهيار الكبير لبنك "ليمان براذرز" الاستثماري في سبتمبر/أيلول الماضي. ورفض بيشوف التعليق على الأسباب التي دفعت ولفنسون للتشاؤم حول مستقبل الاقتصاد الدولي، رغم وصفه للأخير بأنه "صديق قديم" مضيفاً أن تراجع أسعار النفط العالمية ستساعد على إعادة ضخ الأموال في الأنظمة الاقتصادية الغربية، إذ قد توفر الولايات المتحدة مثلاً مبالغ تعادل كامل حجم خطة خفض الضرائب بسبب الأسعار الجديدة. سي ان ان ارابيك |
![]() |
![]() |
#53 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() صعود الين مقابل الدولار واليورو الأسهم اليابانية تفتح على تباين والأميركية تغلق مرتفعة فتحت الأسهم اليابانية في بداية تعاملات الأربعاء على تباين، وبدأ الين في الارتفاع مقابل الدولار واليورو، في حين ارتفعت الأسهم الأميركية في ختام تعاملات الثلاثاء مدفوعة بمكاسب شركات الطاقة والتكنولوجيا. ونجم التباين الحاصل في الأسهم اليابانية عن تجاذب السوق بين المخاوف من ركود اقتصادي عالمي وأثر إيجابي لإغلاق الأسهم الأميركية مرتفعة ليلة الثلاثاء. الجزيرة نت
|
![]() |
![]() |
#54 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
تقرير: الإقراض يتراجع بالخليج ونتائج إيجابية لأزمة السيولة
توقع تقرير اقتصادي أن يكون للأزمة المالية الحالية في دول الخليج بعض التأثيرات الإيجابية على وضعها العام، وذلك باعتبار أن تشديد سياسة الإقراض سيجفف السيولة المخصصة للمضاربة، كما سيمدد فترة تنفيذ المشاريع الاستثمارية، الأمر الذي سينعكس إيجاباً على مستويات التضخم والنمو المتوسط المدى. واعتبر التقرير الذي أصدته المجموعة المالية "هيرميس" أن تأمين السيولة بات الهدف الرئيسي للسياسات المالية الحالية في المنطقة، مع انقطاع تدفق رؤوس الأموال من الغرب، ورجح تراجع نسب النمو للقطاعات غير النفطية، كما توقع تأخيراً في تنفيذ بعض المشاريع الاستثمارية بسبب انخفاض أسعار النفط. وعن أسباب تراجع السيولة في الخليج قال التقرير إن ذلك ناجم عن خروج رؤوس أموال المضاربين الأجانب الذين دخلوا المنطقة أملاً في أن تقوم دولها برفع أسعار صرف عملاتها خلال التراجع الأخير للدولار، وهو ما لم يحصل، إلى جانب توسع المصارف في الإقراض بمعدلات تفوق نمو الودائع. وذلك إلى جانب تراجع "شهية" المستثمرين العالميين لشراء سندات الخزينة من الدول الخليجية، إلى جانب الأزمة المالية العالمية التي سدت منافذ التمويل. ونوه التقرير بالتدابير التي اتخذتها المصارف المركزية في معظم دول الخليج لجهة توفير السيولة للمصارف عبر ودائع فيه أو وضع أموال بتصرفها، كما حدث في دولة الإمارات العربية المتحدة مثلاً، معتبراً أن الخطوة كانت "حيوية." وأعربت المجموعة المالية "هيرميس" عن اعتقادها بأن المصارف المركزية في الخليج ستوصل سياسة تقديم السيولة خلال 2009، خاصة وأن ذلك العام سيصادف فترة الحاجة لإعادة تمويل زيادة الدين، واستطردت بالإشارة إلى أن نمو الإقراض سيتراجع في الربع الرابع من العام الحالي وفي العام المقبل. سي ان ان ارابيك
|
![]() |
![]() |
#55 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
السعودية لم تقدم أموالاً لـG7 لتأمين متطلبات اقتصادها
رأى خبراء أن قرار المملكة العربية السعودية بعدم تقديم المزيد من الأموال لخطط إنقاذ الاقتصاد العالمي له ما يبرره، حيث أن الرياض سبق أن ضخت الكثير من السيولة في الاقتصاد الغربي، إلى جانب التكاليف التي تتكبدها للاستثمار في بنيتها التحتية وتثبيت أسواق النفط ودعم اقتصادها المحلي. وتعود الصداقة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية إلى سنوات طويلة خلت، وكان البعض يراهن أن تلك الصداقة ستلعب دوراً خلال قمة الدول العشرين التي جرت في واشنطن، إذ يعتقد قادة الدول المجتمعة أن لدى المملكة الكثير من الأموال التي كدستها بسبب أسعار النفط المرتفعة. وفي هذا الإطار، قال جون سفكيناكيس، كبير خبراء الاقتصاد في البنك السعودي البريطاني "ساب" إنه: "يجب الاعتراف بدور السعودية، والابتعاد عن فكرة أن الرياض هي مجرد مصدر تمويل، يجب أن يكون لها دور فاعل يقر العالم به." وفي كلمتهم خلال اللقاء، قدم السعوديون لائحة بالخطوات التي قاموا بها حتى الساعة، ومنها إنفاق 400 مليار دولار على مشاريع البنية التحتية والمحافظة على ثبات أسواق النفط عبر الحفاظ على الإنتاج، وهو أمر يعتبرون أنه يكلفهم كثيراً. سي ان ان ارابيك |
![]() |
![]() |
#56 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() انتعاش أسواق أميركا وأوروبا وتراجع الخليجية والآسيوية
![]() قفزت الأسواق الأميركية والأوروبية بشكل ملحوظ اليوم نيتجة ضخ الحكومة الأميركية 20 مليار دولار في مجموعة سيتي غروب وكذلك استجابة للإعلان عن خطط حكومية أميركية وأوروبية ترمي إلى معالجة تداعيات الأزمة المالية وإنقاذ الأسواق. ففي الأسواق الأميركية شهدت جميع أسواقها صعودا اليوم، فارتفعت إجمالا بنسبة تزيد على 3.5% عن إغلاق الجمعة الماضي. فارتفع مؤشر داو جونز الصناعي في منتصف اليوم بنسبة 3.75% ما يعادل 301.63 نقطة ليصل لمستوى 8348.05 نقطة. وصعد مؤشر ستاندرد آن بورز 500 بنسبة 4.64% ما يعادل 37.11 نقطة ليصل لمستوى 837.14 نقطة. وزاد مؤشر مؤشر ناسداك بنسبة 4.18% بما يعادل 57.89 نقطة ليصل لمستوى 1442.24 نقطة. الجزيرة نت |
![]() |
![]() |
#57 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() صعود الأسواق الآسيوية متأثرة بالأميركية واستقرار النفط ![]() ارتفعت مؤشرات الأسواق الآسيوية في تعاملاتها اليوم متأثرة بانتعاش الأسواق الأميركية والأوروبية أمس، عقب ضخ الحكومة الأميركية 20 مليار دولار في مجموعة سيتي غروب والإعلان عن خطط حكومية أميركية وأوروبية ترمي إلى معالجة تداعيات الازمة المالية وإنقاذ الأسواق. فقد قفز مؤشر نيكي الرئيسي للأسهم اليابانية 5.3% في التعاملات الصباحية في بورصة طوكيو، وحافظ على ارتفاعه مع حلول استراحة الظهيرة بواقع 4.24%. كما ارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 5.1%، وتجدر الإشارة إلى أن الأسواق اليابانية كانت مغلقة يوم الاثنين في عطلة عامة. وفي هونغ كونغ ارتفعت الأسهم 4.3%، كما صعدت في شنغهاي 1.3%، وحققت الأسواق في تايوان وسنغافورة ما بين 2% و3%، في حين استقرت أسواق كوريا الجنوبية وأستراليا على ارتفاع قدره 4%. وشهدت الأسواق الأميركية أمس صعودا، فارتفعت إجمالا بنسبة تزيد على 3.5% عن إغلاق الجمعة الماضي، حيث ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 4.93%، وزاد مؤشر ناسداك بنسبة 4.18%. وفي أوروبا أغلقت الأسهم على ارتفاع كبير الاثنين، وانتعش مؤشر يوروفرست 300 للأسهم الأوروبية الكبرى ليغلق مرتفعا بنسبة 8.9% أكبر زيادة مئوية في يوم واحد على الإطلاق. أسعار النفط: وانعكس هذا الارتفاع على أسعار النفط، حيث استقرت أسعار العقود الآجلة للنفط الأميركي اليوم بعد أن قفزت أكثر من 9% أمس مدعومة بتوقعات بتخفيض آخر لإنتاج منظمة أوبك وانتعاش أسواق الأسهم وتراجع الدولار. وسجل سعر عقود النفط الأميركي الخفيف لأقرب استحقاق يوليو/ تموز 54.48 دولارا للبرميل في التعاملات الإلكترونية عبر نظام جلوبكس بحلول الساعة 06.00 بتوقيت غرينتش وكان قد بلغ عند الإغلاق في نايمكس يوم الاثنين 54.50 دولارا مرتفعا 4.57 ****************************. وقال رئيس أوبك شكيب خليل أمس الاثنين إن إجراء خفض آخر للإنتاج قدره أكثر من مليون برميل يوميا سيكون ضروريا لدعم سوق النفط في حالتها الحالية. ومن المقرر أن يجتمع وزراء أوبك في القاهرة السبت المقبل لعقد مباحثات غير رسمية، ولكن ليس من المحتمل الإعلان عن خفض للإنتاج قبل الاجتماع الرسمي القادم في ديسمبر/ كانون الأول القادم. الجزيرة نت
|
![]() |
![]() |
#58 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الأسهم اليابانية تبدأ مرتفعة والأميركية تغلق على صعود ![]() قفز المؤشر نيكي الرئيسي للأسهم اليابانية 2.1% في بداية التعامل في بورصة طوكيو اليوم الخميس، بينما استقر الدولار مقابل اليورو في بداية التعامل في آسيا اليوم الخميس بعد صعوده اليوم السابق. وتلقى المؤشر دعما من انتعاش الأسهم الأميركية في وول ستريت، إضافة إلى خفض حاد لأسعار الفائدة في الصين وخطط أوروبية لتحفيز الاقتصاد. وبحلول الساعة الرابعة بالتوقيت العالمي الموحد قفز مؤشر نيكي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 190.68 نقطة أي بنسبة 2.1% إلى 8403.90 نقطة، وارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.09% إلى 832.56 نقطة. وأغلقت الأسهم الأميركية أمس الأربعاء على ارتفاع وذلك للجلسة الرابعة على التوالي. وأضاف مؤشر داو جونز القياسي 247.14 نقطة، أي بنسبة 2.91%، ليصل إلى 8726.61 نقطة. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز الأوسع نطاقا 30.29 نقطة، أي بنسبة 3.53%، ليصل إلى 887.68 نقطة، بينما صعد مؤشر ناسداك المجمع 67.37 نقطة، أي 4.6% ليصل إلى 1532.1 نقطة. استقرار الدولار: وفي أسواق العملة، استقر الدولار مقابل اليورو في بداية التعامل في آسيا اليوم الخميس بعد صعوده اليوم السابق، وذلك بفعل طائفة من التقارير الاقتصادية الأميركية الضعيفة التي أذكت المخاوف من كساد اقتصادي حاد. وقد أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن إنفاق المستهلكين في أكتوبر/تشرين الأول سجل أكبر هبوط له منذ أكثر من سبعة أعوام وأن ثقة المستهلكين هبطت إلى أدنى مستوى لها في 28 عاما في نوفمبر/تشرين الثاني الأمر الذي أضعف احتمالات انتعاش الاقتصاد قبل موسم التسوق في نهاية العام. تراجع أسعار النفط: وهوت أسعار العقود الآجلة للنفط الأميركية اليوم الخميس أكثر من دولار إلى ما دون 54 دولارا للبرميل، فاقدة بعض مكاسب اليوم السابق التي بلغت نحو 7%. ونزل سعر عقود النفط الأميركي الخفيف لأقرب استحقاق شهر يناير/كانون الثاني 99 سنتا إلى 53.45 دولارا للبرميل في التعاملات الإلكترونية عبر نظام غلوبكس بحلول الساعة 01:36 بالتوقيت العالمي الموحد. الجزيرة نت |
![]() |
![]() |
#59 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
"نخيل" تنضم لقائمة شركات العقار التي تصرف موظفيها بدبي
تزداد مؤشرات الأزمة التي يعيشها القطاع العقاري الإماراتي بسبب الوضع المالي العالمي يوماً بعد يوم. فبعد دمج شركات تمويل بصورة أشبه بعملية إنقاذية، وإعلان شركات عن إعادة النظر بسياستها التوظيفية، جاء دور شركة "نخيل" العملاقة، صاحبة مشاريع الجزر الصناعية المعروفة في إماراة دبي، للإعلان عن صرف موظفين. ففي بيان أصدرته الأحد، أعلنت "نخيل" أنه "تماشياً مع المتغيرات في المناخ الاقتصادي العالمي الراهن،" فقد قامت بـ"تعديل عدد موظفيها لمواكبة سياسة التريث في بعض مشاريعها." و صرح متحدث مسؤول في الشركة "نخيل" بأنه قد تم "إعادة تقييم أوضاع العاملين في الشركة وهو ما تتطلبه المرحلة الراهنة، وتم الاستغناء عن خدمات 15 في المائة من موظفي الشركة وهو ما يقارب 500 موظف،" واصفا الإجراء بأنه "خطوة مسؤولة تعود لضرورات المرحلة." وأضاف المتحدث باسم الشركة: "تملي علينا مسؤوليتنا اعتماد إستراتجية عمل تتلاءم والمستجدات الاقتصادية، وهو ما دفعنا إلى إجراء عدد من التغييرات على مشاريعنا ذات الأمد القصير. إن قرارنا بالاستغناء عن عدد من موظفينا لهو أمر مؤسف، لكنه ضرورة أملتها علينا متطلبات العمل." وتعتبر "نخيل،" التي تنفّذ مشاريع ضخمة مثل جزر "النخلة" الصناعية على شواطئ دبي، جزءا من شركة "دبي العالمية" المملوكة من حكومة دبي، والتي يشارك رئيسها، سلطان بن سليم، في المجلس الاستشاري، الذي عينته الإمارة لدراسة انعكاسات الأزمة المالية العالمية عليها. ويأتي إعلان "نخيل" بعدما كشفت الشركة العملاقة الأخرى على مستوى قطاع العقار بدبي، وهي "إعمار" عن عزمها إعادة النظر في إستراتيجيتها للتوظيف، مشيرة إلى أنها ستتبع سياسة تتلاءم مع ظروف السوق، وبما يتكيف مع مصالح الشركة على المدى الطويل. وسبق لشركة "داماك" أيضاً أن قامت بصرف 100 موظف من إجمالي قوتها العاملة، بينما أعلنت عدة شركات من الإمارات ومن خارجها عن تأخير أو تجميد مشاريع كانت تعتزم القيام بها. وكانت دبي قد أعلنت دمج شركتا تمويل هما "أملاك" و"تمويل،" بالمصرف العقاري الإماراتي، الذي سيندمج بدوره بالمصرف الصناعي، لتشكيل ما سيعرف مستقبلاً بـ"بنك التنمية"، كانت تهدف لوضع أسس بناء جديد سيساعد على ضخ السيولة في القطاعات المحتاجة، وعلى رأسها القطاع العقاري. وسارعت أبوظبي بعد ذلك إلى إعلان تأسيس شركة لتمويل سوق العقارات تحمل اسم "أبوظبي للتمويل"، بمشاركة كل من بنك أبوظبي التجاري وشركة "مبادلة للتنمية" و"الدار العقارية"، و"صروح العقارية"، و"شركة التطوير والاستثمار السياحي." وستكون مهمة الشركة - بشكل مبدئي - توفير قروض عقارية للراغبين بشراء منازل في الإمارة، مع أن بيانها التأسيسي لم يستبعد إمكانية العمل في إمارات أخرى مستقبلاً، في إشارة اعتبر البعض أنها موجهة لسوق دبي. ويذكر أن الأزمة المالية العالمية، إلى جانب سنوات من الصعود المتواصل، أدتا إلى حالة جني أرباح في سوق العقارات الإماراتية، حيث أشار تقرير أخير لمصرف HSBC أن مبيعات الشقق والوحدات الفخمة خسرت بنهاية أكتوبر/تشرين الأول الماضي 19 في المائة من قيمتها. سي ان ان ارابيك |
![]() |
![]() |
#60 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
خسائر في أسواق الخليج وهي تستعد لعطلة طويلة
طغى اللون الأحمر على أداء الأسواق الخليجية التي عملت الثلاثاء، هي تقترب من عطلة طويلة استعدادا لعيد الأضحى. وفيما ركنت سوقا الإمارات إلى العطلة أصلا ابتداء من الثلاثاء بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي، سجّلت سوقا السعودية والكويت خسائر، ولحقت بهما سوق قطر التي كانت أفضل أدءا منهما الاثنين. وهبطت السوق السعودية بحدة وخسرت 207 نقاط، أو ما نسبته 4.5 بالمائة لتغلق عند مستوى 4588 نقطة، إثر خسائر بالغة تجاوزت 5.7 بالمائة في أسهم البتروكيماء و3.7 بالمائة في أسهم المصارف بضغط من عمليات جني أرباح سريعة من الارتفاعات التي حصلت الاثنين، على سهم سابك، وبعض أسهم البنوك مثل سامبا. وتراجعت التداولات من حيث قيمتها اليوم إلى 5.3 مليارات ريال، وهبطت الأحجام دون 300 مليون سهم إلى 275 مليون سهم من تنفيذ 161288 صفقة. وكانت جميع شركات البتروكيمياء خاسرة بنسب قوية، وفقد سهم سابك العملاق 3.38بالمائة من سعره في تداولات بحجم 30 مليون سهم ليحتل بذلك المركز الثاني في قائمة الأسهم النشطة بعد سهم مصرف الإنماء الخسائر هو الآخر. وفي قطاع البنوك خسرت أغلب الأسهم باستثناء مكاسب محدودة في تداولات ضعيفة على سهمي البنك السعودي الهولندي وسهم ساب. أما سهم المصافي، فقد أنهى التداولات مرتفعا بنسبة 9.64 بالمائة وسط استمرار عمليات مضاربة واسعة عليه. ومن جهتها، منيت أسهم سوق الدوحة خلال تعاملات الثلاثاء، بخسائر كبيرة، لتعاود مسلسل تراجعاتها مجددًا بعد جلستين من المكاسب هذا الأسبوع، لتكون أكبر الأسواق الخليجية الخاسرة خلال جلسة الثلاثاء، بعد أن كانت أكبر الرابحين الاثنين. وتكبد القطاع المصرفي أكبر خسائر تجاوزت الـ3 بالمائة، بعد قيام المستثمرين بعمليات جني أرباح، وسط تزايد قلق ومخاوف المستثمرين بسبب تراجع أسعار النفط والتي تعتمد الحكومة عليها في تدبير معظم نفقاتها، وهوى دون مستوى الـ6000 نقطة. وأغلق المؤشر نهاية التعاملات عند مستوى 5947 نقطة مقارنةً بـ6147 نقطة خلال تعاملات جلسة الثلاثاء، متراجعًا بنسبة 3.26 بالمائة، وبلغت قيمة التداول 362.7 مليون ريال. كما كان القطاع المصرفي وراء تراجع الأسهم الكويتية الثلاثاء بفقدانه 219.7 نقطة. كما ساهم قطاع الاستثمار الذي خسر أكثر من 156 نقطة بدوره في التراجع. وفقد مؤشر الأسهم الكويتية 1.05 بالمائة ليغلق عند مستوى 8763 نقطة، لينخفض المؤشر السعري بنحو 92.9 نقطة. وبلغت كمية الأسهم المتداولة 290 مليون سهم بعد تنفيذ حوالي 7523 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 93.6 مليون دينار. سي ان ان ارابيك |
![]() |
![]() |
لو عجبك الموضوع ممكن تنشرة عن طريق مواقع النشر الآتيه .. فقط اضغط على صورة الموقع اللي مسجل فيه |
خاص عن الازمة العالمية متابعة يومية
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الازمة | نسمة أمل | غزل قلوب مصرية للنقاشات والحوارات | 6 | 07-11-2013 15:52 |
متابعة تقييم الاسبوع الاول | البرنسيسة | غزل قلوب مصرية للنقاشات والحوارات | 9 | 01-03-2010 15:14 |
Designed by Leader